إني والله وأشهد الله أننا لو أقمنا الصلاة كما ينبغي لكنا كلما نخرج من صلاة نخرج بإيمان جديد قوي ؛ لأن الله يقول : ( وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ) ولكن نسأل الله أن يعاملنا بعفوه ، ندخل فيها بقلب ونخرج بقلب هو القلب الأول إن لم يكن أردأ ! لأننا لم نأت بما ينبغي أن نأتي به من خضوع القلب وحضوره وشعوره بهذه التنقلات التي هي رياض عظيمة ولكن فينا قصور من جهة مراعاة أسرارها ! ، هل نحن ندرك معنى ما نقوله في صلاتنا ؟! أو أننا نقوله تعبدا ولا ندري ما المعنى ؟! .
اللهم ارحمنا فقد فرّطنا وقصّرنا’’ منقول.. :study: دعواتكم..